قصص

الحصار يدفع نازحي مخيم الركبان للزراعة المنزلية

مخيم الركبان | مجهر

  • يسعى نازحي مخيم الركبان على الحدود السورية – الأردنية تحقيق اكتفاء ذاتي من الزراعة رغم طبيعة الأرض الصحراوية القاسية وندرة المياه.
  • بدأت فكرة الزراعة في المخيم مع فرض قوات حكومة الأسد والميليشيات الإيرانية وروسيا، حصاراً خانقاً على قاطنيه.
  • خلال الفترة المنصرمة وقبل توجه نازحي المخيم للزراعة ارتفعت اسعار الخضروات بشكل “جنوني”.
  • تراوحت أسعار الكيلو الواحد لمعظم أصناف الخضار بين 3 – 5 آلاف ليرة سورية .
  • في الشتاء يزرع قاطني المخيم، البصل الأخضر، السبانخ، البقدونس، والنعناع الأخضر والخس
  • ومع بداية شهر نيسان تبدأ الزراعة الصيفية فيبذرون البندورة والباذنجان والخيار والكوسا.
  • لكن تخفيض كمية المياه المرسلة إلى المخيم من منظمة اليونيسيف، يشكل أبرز العواقب التي تواجه المزارعين.
  • نازحي المخيم يستخدمون “برك” مجهزة لتخزين المياه لسقاية المزروعات لمواجهة أزمة نقص المياه
  • فيما يعتمدون بشكل أساسي على مياهٍ يشترونها من أصحاب الصهاريج
  • ويباع المياه للمزارعين بسعر 1000 ليرة سورية للبرميل الواحد
  • أما من لا يملك مساحة مزروعة قبالة منزله يشتري البرميل الواحد  بسعر يتراوح بين 1500- 2500 ليرة سورية .

زر الذهاب إلى الأعلى