بورتريه

متحف كوباني.. مخلفات حرب تروي قصص صدّ هجوم “داعش”

كوباني | مجهر

  • تعتبر معركة كوباني ضد داعش من أكثر الحروب ضراوة داخل الأراضي السورية.
  • بدأ التنظيم الإرهـ ـابي الحرب على المدينة في 3 أيلول/سبتمبر عام 2014 بعد الاستحواذ على أسلحة من القوات العراقية والنظام السوري.
  • خلال شهر واحد، سيطر “التنظيم” على 340 قرية وبلدة تابعة للمدينة.
  • أجبر التنظيم المتشدد 300 ألف مواطن على النزوح في حين ظل عدد كبير منهم قاوموا هجمات التنظيم.
  • مع حلول نهاية تشرين الأول/ أكتوبر 2014، سيطرت “داعش” على أكثر من نصف المدينة.
  • وفي 26 يناير/ كانون الثاني من عام 2015 تمكنت وحدات حماية الشعب من تحرير مدينة كوباني.
  • بعد سبعة أعوام من نهاية الحرب لا تزال آثار الحرب باقية والتي تتجسد في متحف يروي تلك الأحداث.
  • فقد في مكان المتحف الواقع بـ “حي الجمارك” عدد كبير من المقاتلين في وحدات حماية الشعب، لحياتهم.
  • في تلك الأبنية التي تحولت لجزء من “متحف كوباني” تمكن داعش الوصول إليها من الأسفل لكن فشلوا في الوصول للأعلى.
  • بعد تحرير المدينة وعودة الأهالى للمنطقة قررت الإدارة أن يبقى المكان متحفاً مفتوحاً.
  • يحتفظ المتحف بقذائف مدفعية وقاذفات مصنعة محلياً لرمي القذائف وسيارات مفخخة لداعش.
  • فوارغ الطلقات المدفعية الكبيرة تحولت بفضل سكانها لمزهريات ورود تزين المدينة.
  • مساحة المتحف في فترة إنشاءها بلغت 82 هكتاراً وخفضتها الإدارة الذاتية فيما بعد إلى 27 هكتاراً ومن ثم لـ 11 هكتاراً.

زر الذهاب إلى الأعلى